(٢) البيت في ديرانه: ١٦٦ (ط. ابن عاشور)، ٤٩ (ط. شكري فيصل) من قصيدة مطلعها: عَفَا ذو حَسَى من فَرتنى فالفوارعُ ... فَجَنبا أريكٍ فالتِّلاعُ الدوافعُ (٣) أخرجه البخاريّ (٢٩٦٢، ٢٩٦٣)، ومسلم (١٨٦٣). (٤) أخرجه أحمد: ٤/ ٢٢٣، والنسائي: ١: ١٤٥، وفي الكبرى (٧٧٨٢، ٨٦٩٥)، وابن حبّان (٤٨٦٤)، والطبراني في الكبير (٦٦٤، ٦٦٥)، والحاكم: ٣/ ٤٢٤، والبيهقي: ٩/ ١٦، وابن عبد البرّ في التمهد: ٢٢/ ٢٣٢. (٥) أخرجه البخاريّ (٣٠٧٧)، عن ابن عبّاس، ومسلم (١٨٦٤) عن عائشة. (٦) في الموطَّأ (٢٥٩٤) رواية يحيى، ورواه عن مالك: أبو مصعب (١٨٤٩)، وسويد بن سعيد (٦٣٤)، والقعنبي عند الجرهري (٨٠١)، وابن مهدي عند أحمد: ٢/ ٢٣٧، وعبد الله بنيوسف التنيسي عند البخاريّ (١٨٧١)، وقيبة بن سعيد عند مسلم (١٣٨٢)، وابن وهب عند الطحاوي في شرح مشكل الآثار (١٨٢٥). (٧) يقول ابن حبيب: "يعني: تسمّونها يثرب، وهي المدينة، كره أنّ تسمّى يثرب، وكذلك كانت تسمى في الجاهية، فإنهى رسولُ الله عن ذلك، وسماها المدينة" شرح غريب الصوطأ: الورقة ١٣٩.