(٢) رواه أحمد: ٦/ ٢٤١، والنسائي في الكبرى (٤٢٥٧)، وأبو يعلى في معجمه (٧٥) كلهم من طريق داود بن أبي هند، عن عامر الشّعبيّ، عن عائشة به. وفي إسناده مقال. انظر تخريجه في كتاب الأحاديث الواردة في فضل المدينة: ١٥٦ - ١٥٨. (٣) هذه الفائدةُ مقتبسة من الاصتذكار: ٢٦/ ٥٥ - ٥٦. (٤) "أي في اضطراب منه واختلات من أهله، ومنه خَفَقان جناح الطّائر وخفقان القلب ونحوهما" قاله الخطابي في غريب الحديث: ٢/ ٥٠٠، وانظر: النهاية لابن الأثير: ٢/ ٥٥. (٥) رواه أحمد: ٣/ ٣٦٧، [قال الهيثمي في مجمع الزّوائد: ٧/ ٣٤٣: رواه أحمد بإسنادين رجال أحدهما رجال الصّحيح] والحاكم: ٤/ ٥٣٠، وابن عبد البرّ في الاستذكار: ٢٦/ ٥٥ - ٥٦؛ والتمهيد: ١٦/ ١٨٠ - ١٨١، كلهم من طريق إبراهيم بن طهمان، عن أبي الزبير، عن جابر، به. وانظر كتاب الأحاديث الواردة في فضل المدينة: ١٢٩ - ١٣٠. (٦) الّذي في المصادر: "وذكر- بصيغة الماضي- الحديث" وهو الصّواب.