(٢) أخرجه البخاريّ (١٤٩١)، ومسلم (١٠٦٩) عن أبي هريرة. (٣) انظر قانون التّأويل: ٣٢١، وغاية السُّول في خصائص الرَسول - صلّى الله عليه وسلم -: ١٢٦. (٤) هو قول بعض الشّافعيّة، كما نصّ على ذلك الخيضري في اللّفظ المكرّم بخصائص النّبيّ المعظّم - صلّى الله عليه وسلم - ١/ ٢٠٠. (٥) انظر قانون التّأويل: ٣٢١، وغاية السّول في خصائص الرسول - صلّى الله عليه وسلم -: ١٤١، والخصائص الكبرى: ٢/ ٢٣٨ - ٢٣٩. (٦) الّذي وجدناه، هو ما رواه أبو داود (٢٦)، والنسائي: ٧/ ١٠٥، والبزار في مسنده: ٣/ ٣٥٠، والحاكم: ٣/ ٤٥، والبيهقي: ٧/ ٤٠ من حديث سعد بن أبي وقّاص في قصّة الذين أمر النّبيّ - صلّى الله عليه وسلم - بقتلهم يوم فتح مكّة، وفيه أنّ عبد الله بن سعد بن أبي سرح منهم، وأن عثمان استأمن له النّبيّ - صلّى الله عليه وسلم - فأبى أنّ يبايعه، ثمّ قال - صلّى الله عليه وسلم - لأصحابه: "أمّا كان فيكم رجلٌ رشيد يقول إلى هذا حيث رآني كففتُ يدي عنه فيقتله" قالوا: وما يدرينا ما في نفسك يا رسول الله، هلا أَومَأتَ إلينا بعينك، قال: "إنّه لا ينبغي لنبيّ أنّ تكون له خائنة الأعين" قال ابن حجر في تلخيص الحبير: ٣/ ٢٧٤ "إسناده صالح". (٧) قال الجوهريّ في الصحاح: ٥/ ٢٠٢٦ "اللام جمع لأمة وهي الدِّرعُ"، وانظر مقاييس اللُّغة لابن فارس: ٥/ ٢٢٦، ومشارق الأنوار للقاضي عياض: ١/ ٣٥٣. (٨) انظر: قانون التّأويل: ٣٢١، وأحكام القرآن: ٣/ ١٥٦٢، وغاية السُّول في خصائص الرسول - صلّى الله عليه وسلم -: ١٣٨ - ١٤٠، واللّفظ المكرم بخصائص النّبيّ المعظّم - صلّى الله عليه وسلم -: ١/ ٢٣٤ - ٢٣٨، والخصائص الكبرى: ٢/ ٢٣٧.