(٢) انظر: ما رواه الواعون في أخبار الطّاعون: ١٨٥. (٣) انظر: بذل الماعون في فضل الطاعون: ٣٦٣، وما رواه الواعون في أخبار الطّاعون: ١٨٧. (٤) سميت واسط واسطًا لتوسُّطها بين الكوفة والبصرة والأهواز، انظر عنها: معجم ما استعجم: ٤/ ١٣٦٣، وبلدان الخلافة الشرقية: ٥٩. (٥) انظر: بذل الماعون: ٣٦٣، وما رواه الواعون: ١٨٧. (٦) انظر: بذل الماعرن: ٣٦٣، وما رواه الواعون: ١٨٨. (٧) انظر؛ ما رواه الواعون في أخبار الطاعون: ١٨٩. (٨) هنا ينتهي كلام الأصمعي كما رواه ابن قتيبة. (٩) المراد هو ابن قتيبة في المعارف: ٦٠٢، وانظر ما رواه الواعون: ١٥٩. (١٠) هذا التنيبه والتفسير مقتبس من الاستذكار: ٢٦/ ٧٢ - ٧٤، وهو الفائدة الأولى.