(٢) يقول المؤلِّف في العارضة: ٩/ ٧٧ "الأجلى: الّذي انحسر الشعر عن مقدّم رأسه". (٣) أي في أنفه احديداب في وَسَطِهِ، مع دقَّة أرنبته. (٤) يقول المؤلِّف في العارضة: ٩/ ٧٨ "اختلف في لبثه في الأرض، وأصحّه سبعة أعوام". (٥) أخرجه أبو داود (٤٢٨٤)، والحاكم: ٤/ ٥٥٧ وقال: "هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه، وعلّق عليه الذهبي بقوله: "عمران ضعيف ولم يخرج له مسلم"، يقول ابن القيم في المنار المنيف: ١٤٤ "رواه أبو داود بإسنادٍ جيِّدٍ". (٦) أخرجه أبو داود (٤٢٨٩)، وهو حديث منقطعٌ؛ لأنّ أبا إسحاق السِّبيعي رأى عليًّا رؤية ولم نثبت له عنه رواية، نصّ على ذلك المنذري في مختصر سنن أبي داود: ٦/ ١٦٢. (٧) تتمّة الحديث: "وجب على كلّ مؤمن نصره، أو قال: إجابته". (٨) أخرجه أبو داود (٤٢٩٠) قال المنذري في مختصر سنن أبي داود: ٦/ ١٦٢ "هذا منقطع" وضَعَّفَ إسناده من المعاصرين الألباني في مشكاة المصابيح: ٣/ ٢٦، والبستوي في الموسوعة في أحاديث المهدي: ٢/ ٢١٧ - ٢١٨.