(٢) حكاه الشّافعيّ عن بعض الشعراء، نصّ على ذلك ابن عبد البرّ في الاستذكار: ٢٧/ ٥٥. (٣) أورد الشَّطر الثّاني من هذا البيت ابن عبد البر في بهجة المجالس: ٢/ ١٨٦ منسوبًا إلى عقبة بن عامر. (٤) انظر كلام الشّافعي في المحدث الفاصل للرامهرمزي: ٢٥٩، وشرح مشكل الآثار: ١/ ٣٤٣. والبارح: هو ما مرَّ من الطّير والوحش من يمينك إلى يسارك. والسّانح: هو ما مرّ من الطّير والوحش بين يديك من جهة يسارك إلى يمبنك، والعرب تتطير بالأوّل وتتيمَّن بالثّاني. انظر النهاية: ١/ ١١٤. (٥) أخرجه سفيان بن عيينة في جزئه (٢٢)، وعنه الحميدي (٣٤٧)، وابن أبي شيبة (٢٦٤٠١)، وأبي داود (٢٨٢٨)، وابن حبّان (موارد الظمآن: ١٤٣١)، والحاكم: ٤/ ٢٣٧ وصححّه، كلهم من حديث أمّ كُرْزٍ. (٦) انظر غريب الحديث لأبي عبيد: ٢/ ١٣٥ - ١٣٧. (٧) هذه المسألة مقتبسة من الاستذكار: ٢٧/ ٥٦، وانظر التمهيد: ٢٤/ ١٩٨ - ١٩٩، والعارضة: ٨/ ٣١٢ وفيها تنبيه لطيف للإمام الأشعري. (٨) حكاه ابن حبيب في تفسير غريب الموطَّأ: الورقة ١٥٦. (٩) ذكر ابن حبيب في تفسير غريب الموطَّأ: الورقة ١٥٦ أنّ مُطرِّفًا قال له في تأويله: "إنَّ أهل الجاهلية كانوا ربما جعلوا المحرم صفرًا فيستحلّونه". وانظر المنتقى: ٧/ ٢٦٤، واكمال المعلم: ٧/ ١٤٢.