(٢) انظرها في العارضة: ١٠/ ٢٦٥. (٣) يقول الإمام أبو جعفر الطّبريّ في تهذيب الآثار- مسند علي-: ٣٤ "وأمّا قوله - صلّى الله عليه وسلم -: إنَّ كان الشّؤم في شيءٍ، ففي الدَّار والمرأة والفرس، فإنّه لم يُثبت بذلك صحَّة الطيرة، بل إنّما أخبر - صلّى الله عليه وسلم - أنّ ذلك إنَّ كان في شيءٍ ففي هذه الثلاث. وذلك إلَى النفي أقربُ منه إلى الإيجاب؛ لأنّ قول القائل: إنَّ كان في هذه الدَّار أحد فزيدٌ، غير إثبات منه أنّ فيها زيدْا، بل ذلك من النفي ان يكون فيها زيد، أقربُ منه إلى الأثبات أنّ فيها زيدًا". (٤) أخرجه ابن سعد في الطبقات: ١/ ٤٦٠، وابن أبي شيبة (٢٩٧٥٩)، أحمد: ٣/ ٣٠، ٥٠، وعبد بن حميد (٨٨٢)، وأبو داود (٤٠١٦)، والترمذي (١٧٦٧) وقال: "وهذا حديث حسن "، والنسائي في الكبرى (١٠١٤١)، وأبو يعلى (١٠٨٢)، وابن حبّان (٥٤٢٠، ٥٤٢١)، والطبراني في الدُّعاء (٣٩٨)، والحاكم: ٤/ ١٩٢ وقال: "هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه"، والبيهقي في الشعب (٦٢٨٤). (٥) انظر الفقرة الأولى في العارضة: ١٠/ ٢٦٥ إمّا الباقي فقد اقتبسه المؤلِّف من الاستذكار: ٢٧/ ٢٣١ - ٢٣٢. (٦) الحديث (٢٧٨٨) رواية يحيى، ورواها عن مالك: أبو مُصْعَب (٢٠٤٨)، وسُوَيد (٧٤٢). (٧) كذا في العارضة أيضًا، ولعلّه يقصد الحديث المرفوع الّذي أخرجه أبو داود (٣٩٢٠)، والبخاري في الأدب المفرد (٩١٨) من طريق بشر بن عمر، عن عكرمة بن عمّار، عن إسحاق بن عبد =