(٢) المراد وابن حبيب في تفسير غريب الموطأ: الورقة ٤ [١/ ١٨٥] حيث قيل لعبد الملك بن حبيب: "فمَن الرَّجُلُ الّذي لقِيَهُ عمر عند خاتمة البلاط لم يشهد العصر معه؟ قال: أخبرني مُطَرِّف وغيره أنّه عثمان". وانظر شرح الزرقاني على الموطأ: ١/ ٣١. وذكر الباجي في المنتقي: ١/ ٢٢ أنّ الدّاودي ممن نصّ على أنّ الرجل المبهم هو عثمان. (٣) ذهب ابن بَشْكُوال في غوامض الأسماء المبهمة: ١/ ٢٣٣ إلى أنّ الرجل المبهم هو عثمان بن عفان، قال: "ذكر ذلك عبد الله بن نافع، فيما أخبرني به أبو محمَّد بن عتّاب، قراءة منِّي عليه، قال: ثنا أبي، عن أبي بكر التُّجيبِيّ، عن أحمد بن مُطَرِّف، عن عبيد الله بن يحيى، عن أبيه يحيى، عن عبد الله بن نافع بذلك". (٤) رواه مالكٌ في الموطأ (٢٦٨) رواية يحيى، وانظر التمهيد: ١٠/ ٦٨. (٥) أخرجه اين عبد البرّ في الاستذكار: ١/ ٨٧ (ط. القاهرة)، وابن بَشكُوَال في غوامض الأسماء المبهمة: ١/ ٢٣٣، (٦) أي في حديث الموطأ (٢٢) رواية يحيى. (٧) من هنا إلى آخر الفقرة اقتبسه من المنتقى للباجي: ١/ ٢٢ ثم يعود ليستأنف النقل من الاستذكار. (٨) أي: وإن كان هذا المخاطَبُ.