(٢) الأنعام: ٧. (٣) الّذي في المقدّمات: "فلما كان المعنى المقصود من مسِّ النساء الالتذاذ بهنّ، عُلِم أنّ معنى قول الله عَزَّ وَجَلَّ: " {أَوْ لَامَسْتُمُ النِّسَاءَ} هو اللمس الّذي يبتغى به اللَّذَّة دون ما سواه من المعاني". (٤) السطر السابق مقتبس من الاستذكار: ١/ ٣١٩ (ط. القاهرة). (٥) أخرجه عبد الرزاق (٤٩٩ - ٥٠٠) والطبراني في الكبير (٢٢٢٧) والحاكم: ١/ ١٣٥، والبيهقي: ١/ ١٢٤. (٦) النساء: ٤٣. (٧) انظر كتاب السبعة لابن مجاهد: ٢٣٤. (٨) منهم ابن عبّاس، رواه ابن أبي حاتم في تفسيره: (٥٠٦٧) وابن جرير في تفسيره: ٧/ ٦٤ (ط. هجر). (٩) منهم قتادة والحسن، رواه الطّبريّ في تفسيره: ٧/ ٦٨ (ط. هجر). (١٠) انظر كتاب الأصل: ١/ ٤٨، ومختصر الطحاوي: ١٩، ومختصر اختلاف العلماء: ١/ ١٦٢. (١١) أخرجه بنحوه ابن أبي حاتم في تفسيره (٥٠٦٦)، والطّبريّ في تفسيره: ٧/ ٦٦ (ط. هجر)، وابن عبد البرّ في التمهيد: ٢١/ ١٧٣ - ١٧٤. وانظر فتح الباري: ٨/ ٢٧٢. (١٢) في الموطَّأ (١٠٦) رواية يحيى.