(٢) إشارة إلى ما جاء في حديث مسلم (٨٦٩) عن أبي وائل. (٣) أصل الحكاية أخرجها ابن سعد في الطبقات: ٣/ ٦٢ عن إبراهيم بن أبير ربيعة المخزومي، ومن طريقة ابن عساكر في تاريخ دمشق: ٢٣٠ [ترجمة عثمان] كما أخرجها أبو هلال العسكري في الأوائل: ١/ ٢٦٠ في أوّل ما أرْتجِ عليه في الخطبة، عن أبي العالية، وأوردها السرقسطي في كتاب الدلائل في غريب الحديث: ٢/ ٥٢٣، وابن عبد ربه في العقد الفريد: ٤/ ٦٦، كما أورد هذه الحكاية القرطبي في الجامع لأحكام القرآن: ١٨/ ١١٥، وذكرها الزيلعي في نصب الراية: ٢/ ١٩٧ وقال: "ذكره الإمام القاسم بن ثابت السَّرَقُسطِي في كتاب غريب الحديث من غير سَنَدٍ" وتال علي القارئ في المصنوع في معرفة الحديث الموضوع: ١٣٠ "قال ابن الهمام: لم تُعْرَف في كتب الحديث، بل في كتب الفقه" وأوردها أيضًا ابن كثير في البداية والنهاية: ١٠/ ٢١٦. وقال: "وهو شيء يذكُرُهُ صاحب العِقْد وغيره ممَّن يذكُرُ طرف الفوائد، ولكن لم أر هذا بإسنادٍ تَسْكُنُ النَّفْسُ [إليه] ". (٤) في النُّسَخ: "وللفضول" والمثبت من العارضة. (٥) في النُّسَخِ: "لا يرى" والمثبت من العارضة. (٦) م: "ويستنزل"، جـ: "ويشتمل"، العارضة: "يميل". (٧) في النُّسَخ: "وتحذير وتبشير أي" والمثبت من العارضة. (٨) تعجيزًا. (٩) أي قوله - صلى الله عليه وسلم - في حديث مسلم (٨٦٦). (١٠) انظرها في العارضة: ٢/ ٢٩٦ - ٢٩٧. (١١) في الأم: ٣/ ٨٩.