(٢) في المنتقى: "تأخُّرَهُ" وهي أسدّ. (٣) أخرجه أبو داود (١١١٨)، والنسائي في الكبرى (١٧٠٦)، وابن حبّان (٢٧٩٠)، والحاكم ١/ ٨٨ وقال: صحح على شرط مسلم. قال ابن حزم في المحلّى: ٥/ ٧٠ "لا يصحّ لأنّه من طريق معاوية بنِ صالح لم يروه غيره وهو ضعيف" واعتبر ابن حجر في تلخيص الحببر: ٢/ ٧١ أنّ ابن حزم ضعَّفَ الحديث بما لا بقدح. (٤) وهي رواية ابن خُزَيْمَة (١٨١١). (٥) هذه النكتة مقتبسة باختصار من شرح البخاريّ لابن بطّال: ٢/ ٥٠١ - ٥٠٢. (٦) أخرجه بنحوه الطبراني في الأوسط (٧٣٩٩)، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: ٢/ ١٧٥ "فيه محمد بن رواد وهر ضعيف" ويشهد له ما رواه البخاريّ (٨٨٣، ٩١٠) عن سلمان الفارسي. (٧) "عن أبيه" زيادة من شرح ابن بطّال والمصادر. (٨) أخرجه أحمد: ٣/ ٤١٧، والطبراني في الكبير (٩٠٨)، قال الهيثمي في "المجمع: ٣/ ١٧٩ "وفيه هشام بن زياد وقد أجمعوا على ضعفه" كما قال ابن عبد البرّ في الاستذكار: ١/ ٣١٤ (ط. القاهرة): "وهو حديث ضعيف الإسناد". (٩) أخرجه أحمد: ٢/ ٢١٣، والبخاري في الأدب المفرد (١١٤٢)، وأبو داود (٤٨٤٥).