(٢) وردت هذه الحكاية في الإحياء: ١/ ٣٠٨، ريحتمل أنّ يكون المؤلِّف قد نقلها منه. (٣) في الإحياء: " اتَّزرَ". (٤) في الإحياء: "فسمعته". (٥) ف، وا لاحياء: "عندك". (٦) ف: "سمت"، جـ: "كست" والمثبت من الاحياء. (٧) في الأحياء: "جانب". (٨) " أمر" زيادة من الإحياء. (٩) رواها عن الإمام ابن العربيِّ ابنه عبد الرّحمن - كما في التكملة لكتاب الصِّلة: ٣/ ٢٦ - قال: "أنشدني أبي لنفسه وأنا أقرأ على شعر أبي الطيِّب المتنبيِّ ... فقال لي أبي: اسمع ما أثدني بعض أهل العراق، فأنشدني" إلا أنّ ابن الأبّار روى هذه الأبيات من طريق آخر على أنّها من إنشاء ابن العربي نفسه قالها ارتجالًا وقد عاين المتهجّدين في ليلة سبع وعشرين من رمضان.