(٢) أخرجه أحمد في المسند: ١/ ١٩٣، وفي فضائل الصّحابة (٢٧٨)، والترمذي (٣٧٤٧)، وأبو يعلى (٨٣٥)، وابن حبّان (٧٠٠٢)، والبغوي (٣٩٢٥ - ٣٩٢٦) من حديث عبد الرّحمن بن عوف. (٣) الفقرتان التاليتان اقتبسهما المؤلّف من تفسير الموطَّأ للبوني: ٦٩/ أ. (٤) أخرجه البخاريّ (٣٦٧٥) من حديث أنس. (٥) يشير إلى حديث البخاريّ (٣٦٧٤)، ومسلم (٢٤٠٣) من حديث أبي موسى الأشعري. (٦) الكلام هنا على الآبة التّاسعة من سورة الاحقاف الّتي قرَّرَ المؤلِّف سابقًا أنّها منسوخة، ومن العلماء الدَّين قالوا بعدم النّسخ النَّحاس في الناسخ والمنسوخ: ٢١٩ قال - رحمه الله -: "محال أنّ يكون فيها ناسخ ولا منسوخ من جهتين: أحدهما: أنّه خبر. والآخر: أنّه من أوّل السورة إلى هذا الموضع خطاب للمشركين واحتجاج عليهم وتوبيخ لهم ... ومحال أنّ يقول للمشركين: ما أدري ما يفعل بي ولا بكم في الآخرة". (٧) هذه المسألة اقتبسها المؤلَّفُ من المنتقى: ٣/ ٢٠٧ بتصرُّف يسير. (٨) الّذي في المنتقى: "كما لم ينتفع بذلك قزمان حيث أُعْلِمَ النّبىُّ - صلّى الله عليه وسلم - بباطنه وأنّه من أهل النّار =