(٢) في التمهيد: ١٦/ ١٢٧، وانظر مشارق الأنوار: ٢/ ٢٣٣، والاقتضاب: ٢/ ٥٢. (٣) وقال بالإسكان أيضًا صاحب مشكلات موطَّأ مالك: ١٤٩ (المطبوع). (٤) في غريب الموطَّأ. نسخة صائب بتركيا وهير غير مرقمة. (٥) يقول ابن حبيب في شرح غريب الموطَّأ: الورقة ١٣١ [٢/ ٧٦]، "الشّظاظ هو العود الّذي يُجْمَعُ به بين عُرْوَتَي الغرارتين على ظهر الدّابة ... فإنّما رخصَ رسولُ الله - صلّى الله عليه وسلم - في تذكية اللّقْحَة بالشّظاظ إذا كان طرفهُ مُحدَّدًا يمكن أنّ يَنْحَر ويدخلُ طرَفُه في نَحْرِها، كما يدخل سنان الحربة. فأمّا الذَّبح به فلا يمكن، وإنّما يمكن بفلقة العُودِ؛ لأنّ فِلْقَةَ العُود لها جانب دقيق يشبه شفرة الحديد، وذلك يسمى الشّظَى في كلام العرب". وانظر الاقتضاب: ٥٦/ أ [٢/ ٥٢]. (٦) هذه المسألة مقتبسة من المنتقى: ٣/ ١١١. (٧) صفحة: ٢١٣ من هغا الجزء. (٨) هذه المسألة مقتبسةٌ من المنتقى: ٣/ ١١١.