(٢) انظر الاستذكار: ١٨/ ٢٢٢. (٣) انظر تفسير الموطَّأ للبوني: ٩١/ ب. (٤) هذه المسألة مقتبسة من المنتقى: ٤/ ١٤٧ - ١٤٨. (٥) أي قول مالك في الموطَّأ (١٧٥٦) رواية يحيى، ورواه عن مالك: أبو مصعب (١٧٢٧)، وسويد (٣٧٦). (٦) يرى الباجي في المنتقى أنّ عيسى لعلّه قصر ذلك على الذّهب والفضّة لمّا كان هذا هو المعروف ببلده، ولم يكن حلي الحرير ولم يتخذ بها. (٧) هو جزء من كلام مالك في الموطَّأ السابق ذكره. (٨) أي قول مالك في الموطَّأ. (٩) العصبُ: برود يمنية يُعْصَبُ أي يجمع ويُشَدُّ غزلها، ثمّ يصبغ وينسخ، فيأتي موشيا لبقاء ما عصب منه أبيض لم يأخذه عصب. انظر غريب الحديث للحربي: ١/ ٣٠٤، والنهاية: ٣/ ٢٤٥. (١٠) القائل هاهنا هو ابن القاسم كما صرح بذلك الباجي في المنتقى، وهر في المدوّنة: ٢/ ٧٧. (١١) هذه العبارة هي من قول الإمام مالك في المدوّنة: ٢/ ٧٧.