(٢) أخرجه ابن أبي شيبة (٣١٠٤٤) من قول عمر. (٣) أخرجه الفاكهي في أخبار مكّة (٣٣٤)، والحاكم في المستدرك: ٢/ ٣٦٨ (ط. عطا) وقال:" هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه". (٤) يقول أبو عبيد في غريب الحديث: ٢/ ٢٣٣ "لأنّه إذا بصّره الصواب، فقد بصّره اللحن" وهو الصّواب. (٥) محمّد: ٣٠. (٦) هو القتّال الكلابي، عبد الله بن مجيب، كنيته: أبو المسيَّب، لُقِّبَ بالقتّال لتمرّده وفَتكِهِ، وهو شاعر إسلامي، وقيل جاهلي، قضى حياته في الاقتتال والهرب من أهل قتلاه، على أنّ فتكه ليس رغبة منه في القتل، بقدر ما هو تورط وأنفة وبأس، وقد مات مقتولًا، انظر: الشعر والشعراء لابن قتيبة: ٢/ ٢٩٤، وأسماء المغتالين: ٢٠٣. والبيت في ديوانه: ٣٦. (٧) قال نحوه البوني في تفسير الموطَّأ: ١٠٠/ ب.