(٢) تتمّة الرَّدِّ على هذا الاعتراض كلما في العارضة: ١٠/ ١٦٨ - ١٦٩ "الثّاني: أنّه يحتمل أنّ يكون النّبيُّ -عليه السّلام- عَلِمَ أنّها عندهم تحية الميِّت فكره منه أنّ يقصدها، ففيها تطيَّر من تأويلها ... الثّالثة: أنّه يحتمل أنّ يكون الله أحياهم له حتّى بلغهم كلامه، فسلّم عليهم تسليم أمثالهم". (٣) هذ المسألة مقتبسة من الاستذكار: ٢٧/ ١٣٥ - ١٣٦، مع بعض الزِّيادات، وانظر التمهيد: ٥/ ٢٨٨ - ٢٩١. (٤) قال المؤلِّف في أحكام القرآن: ١/ ٤٦٧ "قال علماؤنا: أكثر المسلمين على أنّ السّلام سُنَّةٌ". (٥) النِّساء: ٨٦، وانظر أحكام القرآن: ١/ ٤٦٤ - ٤٦٨. (٦) انظر مختصر اختلاف العلماء: ٤/ ٣٩٧.