(٢) في الحديث الّذي أخرجه البخاريّ (٦٠٢٤)، ومسلم (٢١٦٥). (٣) في الحديث الّذي أخرجه البخاريّ (٦٢٥٦). (٤) السام: هو الموت، انظر تفسير غريب الموطَّأ لابن حبيب: الورقة ١٦٠. (٥) أخرجه البخاريّ (٦٠٣٠، ٦٣٩٥، ٦٤٠١). (٦) وهو الّذي رجّحه المؤلِّف في أحكام القرآن: ١/ ٤٦٥ حيث قال: "والمحدِّثون يقولون بالواو، والصّواب سقوط الواو؛ لأنّ قولنا لهم: عليكم ردُّ، وقولنا: وعليكم، مشاركَةٌ، ونعوذ بالله من ذلك"، ويقول ابن حبيب في شرح غريب الموطَّأ: الورقة ١٦٠ " ... لأنك إذا قلتَ: وعليك، فقد حقّقت على نفسك ما قال لك لما أشركته معك فيه، ولكن: عليك، ردٌّ عليه لما قال ودَفْعٌ لشتمه". (٧) الحديث (٢٧٥٩) رواية يحيى، ورواه عن مالك: أبو مصعب (٢٠٢١)، وسويد (٣/ ٦٦٤). (٨) الحديث كاملًا كما في الموطَّأ، قال رسول الله - صلّى الله عليه وسلم -: "إنَّ اليهودَ إذا سلَّمَ عليكُم أَحَدُهُم، فإنّما يقول: السَّامُ عليكم. فَقُل: عليك".