(٢) رواه البخاريّ في الأدب المفرد (٩٣٤)، والطبراني في الدُّعاء (١٩٨٣)، والأوسط (٥٦٨٥)، قال الهيثمي في "المجمع: ٨/ ٥٧ "فيه عطاء بن السائب وقد اختلط". (٣) وهو المروي من حديث أبي موسى، أخرجه أحمد: ٤/ ٤٠٠، والبخاري في الأدب المفرد (٩٤٠)، والترمذي (٢٧٣٩)، والطحاوي في شرح مشكل الآثار (٤٠١٤). (٤) في المعونة: ٣/ ١٧٠٣. إِلَّا أنّه حسّنَ في التلقين: ١٨٩ قول: "يغفر الله لكم"، وانظر الذّخيرة: ١٣/ ٣٠٢. (٥) حكاه عنه ابن عبد البرّ في الاستذكار: ٢٧/ ١٦٧، وهو الّذي صحّحه ابن رشد في البيان والتحصيل: ١٧/ ١٤١. (٦) أخرجه مالك في الموطَّأ (٢٧٧٠) رواية يحيى. (٧) انظرها في العارضة: ١٠/ ٢٠٤، ٢٠٢ - ٢٠٣. (٨) سبق تخريجه في الصفحة السابقة. تعليق رقم ٧. (٩) أخرجه الطحاوي في شرح معاني الآثار: ٤/ ٣٠٢، وقد ردّ الإمام ابن خزيمة في صحيحه: ٢/ ١٨٥ على هذا الرأي فقال في ترجمته لأحد الأبواب: "باب استحباب مسألة الله عَزَّ وَجَلَّ الهداية لما اختلف فيه من الحقِّ عند افتتاح صلاة اللّيل، والدّليل على جهل من زعم من المرجنة أنّه غير جائز للعاطس أنّ يردّ على المشمت فيقول: يهديكم الله ويصلح بالكم، والنبي المصطفى الّذي أكرمه الله بالنبوةّ قد سأل الله الهداية لما اختلف فيه من الحق، وهم يزعمرن أنّه غير جائز أنّ يسال المسلمُ الهداية".