(٢) أخرجه الجرجاني ني تاريخ جرجان: ١/ ٣١٣ من حديث جابر بن عبد الله. كما أورده ابن عدي في الكامل في الضعفاء: ٤/ ٣٣، وابن حجر في لسان الميزان: ٣/ ١٤٢. (٣) في الموطَّأ (٣٦) رواية يحيى، ورواه عن مالكٌ هكذا بلاغًا الزهري (٤٥). (٤) يقول البوني في تفسير الموطَّأ: الورقة ٣/ ب "يحتمل أنّ يكون النارُ إنّما تمسّ العَقِب وحده دون سائر جسده إنّ أنفذ الله عَزَّ وَجَلَّ وعيدَة عليه. وقيل: يحتمل أنّ يكون الجسد كلّه في النّار، ويكون الْعَقِب في أشدّه، وقد قال - صلّى الله عليه وسلم -: حرّم الله -عَزَّ وَجَلَّ- على النّار موضع السجود، فإن كلّ الجسد تمسّه النّار إلَّا موضع السّجود. فجائز أنّ تمسّ النارُ العَقِبَ دون سائر الجسد".