(٢) انظرها في المصدر السابق. (٣) في النسخ: "فإنها رحمة عظيمة من تراحمه لا يؤلفها إلّا الله" ولم نتبيّن معنى العبارة، والمثبت من العارضة. (٤) انظرها في العارضة: ٢/ ١٣. (٥) يشير إلى حديث سهيل (٣٨٩). (٦) في النسخ: " ... وقت الصّلاة. وقال أبو عبيد: حُصاص الشيطان إنّما هو بصورة الأذان" وفي العارضة: " ... لصورة الأذان" وقد أصاب الجملة من التصحيف ما شوّه النّصّ، ولعل الصواب ما أثبتناه. والحُصَاصُ: شدّةُ العَدْوِ، والمراد هروب عند سماع النداء. انظر غريب الحديث لأبي عبيد: ١/ ١٨٠، وإكمال المعلم: ٢/ ٢٥٧. (٧) روى مسلم (٣٨٩) عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله - صلّى الله عليه وسلم -: إذَا أَذَّنَ المؤَذِّنُ أَدْبَرَ الشيطانُ ولَهُ حُصَاصٌ. (٨) في جامعه الكبير (٢٠٧). (٩) رواه البخاريّ في التاريخ الكبير: ١/ ٧٨، وذكر الترمذي في الجامع: ١/ ٢٤٩، والعلل الكبير (٩٢) أنّ حديث أبي صالح عن عائشة أصحّ من حديث أبي صالح عن أبي هريرة. (١٠) قال ابن الجوزي في العلل المتناهية: ١/ ٤٣٣ "هذا حديث لا يصحّ، قال أحمد بن حنبل: ليس لهذا الحديث أصل" (١١) غ، ب:"المازني"، م: "علي المازري" وهو تصحيف والمثبت من العارضة: ٢/ ٨.