(٢) زاد في القبس: "مع التَّلَبُّس بها بفعل المنويَّ بها أو قبل ذلك، بشرط استصحابها. فإن تقدّمت النيّة وطرأت غفلة، فوقع التلبس بالعبادة في تلك الحالة لم يعتدّ بها، كما لا يعتدّ بالنّيّة إذا وقعت بعد التلبس بالفعل". (٣) الّذي في القبس: "لعظيم الحرج في اقترانها بأوّله". (٤) اعتبر المؤلِّف في العارضة: ٢/ ٣٨ هذا من الجهل بالتخريج. (٥) ما بين النجمتين زيادة من القبس يستقيم بها الكلام. وعلم ناسخ "جـ" في هذا الموضع على وجود النفص. وأبو الحسن عليّ القزوينيّ من شيوخ المؤلِّف، روى عنه كما في فهرست ابن خير: ٣٥٩ كتاب التلخيص للجويني قراءة وسماعًا. أمّا عسقلان فهي مدينة مشهورة في فلسطين المحتلّة- طهّرها الله من الصهاينة المعتدين- انظر معجم البلدان: ٤/ ١٢٢، والروض المعطار: ٤٢٠. (٦) م: "قصة". (٧) غ، ب: (تعلم الجاهل). (٨) "قال محمد بن سحنون" زيادة من القبس يستقيم بها السياق.