(٢) أخرجه الطّبريّ في تفسيره: ٥/ ٤٠، والبيهقي في سُنَنِه: ١/ ٢٧٣. (٣) غ، جـ:"تُسَمَّى". (٤) م: "منه" (٥) في الشِّفا: "أمر". (٦) "أي من حيث أنّه مخالفة لصاحب الكبرياء والعظمة، وإلّا فلا شُبْهَةَ في تَفَاوُتِ مراتب المخالفة" قاله ملا علي القاري في شرحه علىٍ الشفا: ٢/ ٥٨٦ (ط. سنة ١٢٦٤ هـ). (٧) البارة التالية من زيادات المؤلِّف على نصِّ الشِّفا. (٨) "في" زيادة من الشفا، لا يستقيم الكلام بدونها. (٩) كذا في النّسخ، والعبارة مضطربة، ونصُّ الشِّفا هو: "ولا يكون لها حكم مع ذلك، بخلاف الكبائر، إذا لم يتب منها فلا يحبطها شيء، والمشيئة في العفو عنها إلى الله". (١٠) الّذي في الشِّفا: "ولا في صغيرة أدّت إلى إزالةِ الحِشمَة". (١١) في النّسخ: "البشرية" والظّاهر أنّه تصحيف، والمثبت من الشِّفا. (١٢) نرى من المستحسن إتمام السّلام كلما هو في الشِّفا، حتّى يمكن فهم اللاحق من الكلام، يقول عياض رحمه الله: "وقد استدلّ بعض الأيمّة على عصمتهم من الصغائر بالمصير إلى امتثال أفعالهم واتّباع أثارهم وسيرهم مطلقًا". =