"عبد الرحمن بن عوسجة". وهذا خطأٌ منه؛ لأنه لو كان من قيس بن الربيع لاتفقوا عليه، والحملُ على عبيدٍ أولى من الحمل على قيس، فقد تركه النسائيُّ، والأزديُّ، وضعَّفه ابنُ معينٍ، والدارقطنيُّ، وغيرُهُما. التسلية/ رقم ٨٠
٢٣٨٦ - عُبيد بن الخشخاش: بمعجمتين، ويقال: الحسحاس بمهملتين.
* تركه الدارقطني، كما في "سؤلات البرقاني"(٣٢٧).
* وأما ابن حبان فوثقه!!.
*وقال البخاريُّ: عبيد بن الخشخاش لم يذكر سماعًا من أبي ذرّ. تفسير ابن كثير ج ١/ ٤١٤
٢٣٨٧ - عُبيد بن الصباح: ضعفه أبو حاتم، ذكره عنه ولده في "الجرح والتعديل"(٢/ ٢/ ٤٠٨). ووثقه البزار -كما في "المجمع"(٤/ ٣٢٠) -، والبزار نفسه رخوٌ في التوثيق.
*وعزاه الهيثمي (١/ ٢٠٨) لأحمد والطبراني في "الأوسط"، وقال:"فيه عبيد بن عبد الرحمن، وهو ضعيف". وعبيد بن عبد الرحمن هذا، ترجمه ابن أبي حاتم (٢/ ٢/ ٤١٠) وقال: "روى عن عيسى بن طهمان، روى عنه أبو أسامة الكلبي. . سألت أبي عنه، فقال: لا أعرفه، والحديث الذي رواه كذب" اهـ.
*ففرق أبو حاتم والذهبي بين عبيد بن الصباح وعبيد بن عبد الرحمن، وقد صرَّحت رواية البيهقي أن عبيد بن الصباح يروي عن عيسى بن طهمان، وعنه أبو أسامة الكلبي، فلعلهما واحد. والله أعلم. بذل الإحسان ١/ ٢٨٧
٢٣٨٨ - عُبيد بن القاسم: تالفٌ. تنبيه ٢/ رقم ٥٥٦
*قد كذَّبه غيرُ واحدٍ. تنبيه ٥/ رقم ١٣١٦
* كذَّاب، كما قال الهيثمي (٨/ ١٨٣). جُنَّةُ المُرتَاب / ٣٤١