الشامي، قيل اسمه: بكير، وقيل: عبد السلام؛ وقد ينسب إلى جده].
* تركه ابنُ حبان، والدارقطني. وضعّفه أحمد، وابن معين، وأبو حاتم، وأبو زرعة وزاد:"منكر الحديث"، والنسائي، وابن سعد، وغيرهم. الصمت / ١٠٦ ح ١٤٣؛ ضعيفٌ. تنبيه ١/ رقم ٣٣٥، ٢/ رقم ٥٢٦، مجلة التوحيد / ربيع آخر/ سنة ١٤٢٠؛ ابن أبي مريم:. . ولعله أبو بكر تكلموا فيه. جُنَّةُ المُرتَاب / ١٢٩؛ ضعيفٌ جدًا. الفتاوى الحديثية / ج ٢/ رقم ١٩٠/ ذو القعدة / ١٤١٩؛ مجلة التوحيد / ذو القعدة / ١٤١٩
* أبو بكر بن أبي مريم: ضعيفٌ أو واهٍ. وقد ضعَّفه سائرُ النُّقاد: أحمد بن حنبل وابن معينٍ والنسائي والدارقطنيّ. وتركه ابن حبان. تنبيه ٥/ رقم ١٤٣١
* ضعيفٌ، أو لعله واهٍ. تنبيه ٣/ رقم ٩٣١، تفسير ابن كثير ج ٣/ ٢٣
* ضعيفٌ، وهو أقرب إلى الوهاء. تفسير ابن كثير ج ٣/ ٣٦٢، ٣٦١
* واهٍ. الصمت / ٢٦٧ ح ٥٨٠؛ وإن كان واهيًا، لكنه متابع كما هو ظاهر. والله أعلم. بذل الإحسان ١/ ١٥٥
* واهٍ، كما قال الذهبيُّ، وقد تركه الدارقطنيُّ، وابنُ حبان، وعامة أهل العلم على تضعيفه. . النافلة ج ٢/ ٤٥
* في واهٍ. قال ابن طاهر:". . ضعيف جدًا" كما في "إتحاف السادة"(٧/ ٤٤). وقال ابنُ عدي في"الكامل"(٢/ ٤٧٣): "ولأبي بكر بن أبي مريم غير ما ذكرت من الحديث والغالبُ على حديثه الغرائب، وقل ما يوافقه الثقات، وأحاديثه صالحة، وهو ممن لا يحتج بحديثه". تفسير ابن كثير ج ١/ ٤٧٧
٤٤٩٢ - ابن أبي نجيح:[عبد الله بن أبي نجيح يسار المكي، أبو يسار الثقفي].