للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

* [راجع ترجمة: محمد بن عبد الله بن الحسن]

٤٦٢٧ - أبو الزِّنْبَاع: صدقة بنُ صالح، ترجمه ابن أبي حاتم (٢/ ١/ ٤٢٨)، ونقل عن ابن معين أنه قال: "ثقة". الصمت / ٢٤٧ ح ٥٠٤

٤٦٢٨ - أبو الشِّمَال: [ابن ضِبَاب. عن أبي أيوب الأنصاري -رَضِيَ الله عَنْهُ-؛ وعنه مكحول الشامي] مجهول كما قال الحافظ. وقال أبو زرعة: أبو الشمال لا يعرف إلا بهذا الحديث. وقال الثوري في "المجموع" (١/ ٢٧٤):. . مجهول. . بذل الإحسان ١/ ١٠١

٤٦٢٩ - أبو الشيخ الأصبهاني: [عبد الله بن محمد بن جعفر بن حيان. حافظ أصبهان. سمع من أبي بكر البزار]. مسند سعد / ١٣ - ١٥

٤٦٣٠ - أبو الصلت الهروي: هو عبد السلام بنُ صالح، راوي حديث "أنا مدينه العلم وعلىٌّ بابُها". قال النسائي: "ليس بثقه". وقال أبو حاتم: "لم يكن عندي بصدوق". وخطَّ أبو زرعة الرازي على حديثه. ومع هذا فقال ابنُ محزر: سألتُ ابنَ معين عن أبي الصلت، فقال: "ليس ممن يكذب". وقال عباس: سمعتُ ابنَ معين يُوَثِّقُ أبا الصلت. فذُكر له حديث: "أنا مدينة العلم"، فقال: "قد حدَّثَ به محمد بن جعفر الفيدي عن أبي معاوية". فعلّق الحافظ الذهبي على هذا بقوله في "سير أعلام النبلاء" (١١/ ٤٤٧): "قلتُ: جُبِلَت القلوب على حب مَنْ أحسن إليها، وكان هذا بارًا بيحيى و. . ونحن نسمع من يحيى دائمًا ونحتج بقوله في الرجال، ما لم يتبرهن لنا وهن رجل انفرد بتقويته أو قوة من وهاه" اهـ. ويرى الشيخ المعلمي أنَّ أبا الصلت كان رجلًا داهية، وأنه تجمل لابن معين حتى أحسن الظن به. وما ذلك ببعيد. جُنَّةُ المُرتَاب / ٦٧ - ٦٨

* وهذا سندٌ ضعيفٌ جدًّا؛ وأبو الصَّلت هو: عبد السَّلام بن صالحٍ الهَرَوِيُّ: تالفٌ. لكنَّهُ لم يتفرَّد به. . الفتاوى الحديثية / ج ١/ رقم ٤٤/ ربيع آخر / ١٤١٧

<<  <  ج: ص:  >  >>