للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

حديد بن كريب = أبو الزاهرية

. . . . حذيفة بن أسيد = يأتي في (ابن جارية)

٧٨٣ - حر بن عبد الله الحذَّاء: [حديث رُوِيَ من طُرُقٍ عن سَلَمَةَ بن شَبِيبٍ، قال: نا عبدُ الله بنُ إبراهِيمَ الغِفَارِيُّ ثنا حُرُّ بنُ عبد الله الحَذَّاءُ عن صَفوانَ بن سُلَيم، عن سُليمانَ بنِ يسَارٍ، عن أبي هُريرَة مرفُوعًا: أَحَبُّ الدِّينِ إلى الله الحَنيفِيَّةُ السَّمحَةُ]

* قال الطَّبَرَانِيُّ: لم يَروِ هذا الحديثَ عن صَفوَانَ بن سُليمٍ إلا حُرُّ بنُ عبدِ الله. تَفَرَّد به عبد الله بن إبراهيم. اهـ.

*. . . وحُرُّ بنُ عبد الله لم أَقِف لَهُ على تَرجَمَةٍ، ولم يُشِر إليه ابن مَاكُولا في الإكمال (٢/ ٩٢ - ٩٣)، فلَعَلَّهُ تَصحَّف. والله أعلم.

* الفتاوى الحديثية/ ج ١/ رقم ٦١/ رجب/ ١٤١٧

٧٨٤ - حرام بن حكيم: [عن عمِّه عبد الله بن سعد الأنصاري -رَضِيَ الله عَنْهُ-]

*وثّقه العجليّ وابنُ حبان والدارقطنيّ. . وفيه ردُّ على ابن حزم إذ قال في "المُحلي" (٢/ ١٨٠ - ١٨١): "حرام بن حكيم ضعيف"!.

* وتبعه في ذلك عبد الحق الأشبيلي فقال في الأحكام الكبرى: "لا يحتج به"!.

* فانبرى له ابن القطان بقوله: "بل هو مجهول الحال"!.

* وليس كما قال. . وقد سقنا من وثّقه. .

* هذا: وإن كان العجلي وابن حبان من المتساهلين في التوثيق، فإن توثيقهما، مع توثيق الدارقطنيّ يصير معتبرًا، على الأقل في نفي جهالة الحال.

* وقد ترجم البخاريُّ لحرام هذا، في موضعين من "تاريخه"، الأول:

<<  <  ج: ص:  >  >>