. . . . . مُحْرِز بن هارون التيميّ = محرر بن هارون بن عبد الله بن الهدير التيمي، تقدم
٣١٦٠ - محفوظ بن علقمة:[عن سلمان الفارسي -رَضِيَ الله عَنْهُ-] تابعي لا بأس به، ولكن حكى في "التهذيب" أنه لم يسمع من سلمان. جُنَّةُ المُرتَاب/١٩٩
٣١٦١ - محفوظ بن مسور الفهري: قال الهيثميُّ في "المجمع (١/ ١٤٩): "ذكره ابنُ أبي حاتم، ولم يذكر فيه جرحًا ولا تعديلًا" اهـ. كذا قال الهيثميُّ! وابنُ أبي حاتم لم يترجم لهذا الراوي، إنما ذكر في "كتابه" (٤/ ١/ ٤٢٢ - ٤٢٣) محفوظ بن علقمة، ومحفوظ بن أبي توبة ولم يذكر ثالثًا لهما، وترجمه الذهبي في "الميزان" (٣/ ٤٤٤)، وقال: "محفوظ بن مسور الفهري، عن ابن المنكدر؛ بخبر منكر، وعنه بقيَّةُ بصيغة "عن". لا يدري مَنْ ذا" اهـ. التسلية / رقم٤
٣١٦٢ - محمد أبو عثمان المقدسيّ:[عن إبراهيم بن أبي عبلة، وعنه سلم ابن ميمون] أظنه المترَجم في"الجرح والتعديل" (٤/ ١/ ١٣٢) ولم يذكر فيه شيئًا، فهو مجهول الحال. والله أعلم. الصمت/ ٣١٢ ح ٧٥٠
٣١٦٣ - محمد الغزالي المصري: إنَّ صحة السند لا تستلزمُ صحة المتن المروي به: فهذا صحيحٌ، ولكن قال العلماءُ: إذا قال عالمٌ ناقدٌ يُرجع إلى قوله إنَّ هذا السند صحيحٌ، فهذا إعلامٌ بصحة المتن أيضًا، وإلا ففيه إهدارٌ لأهمية الإسناد.
* وهذا الحديث في [يعني: حديث القلتين] قد حكم بصحة إسناده ومتنه جماعةٌ من أعيان العلماء تقدم ذكرهم. . .
* وهذا القول استغله بعضُ الجهلة بعلم الحديث في عصرنا أسوأ استغلال ومنهم الشيخ محمد الغزالي المصري، فإنه يأتي على كل حديثٍ لا يوافق هواه