* [وراجع ترجمة أبي زرعة الرازي من الآباء، فقد قالوا لا يروي إلا عن ثقة!]
* [انظر له ترجمة نافع بن خالد الطاحيّ] كتاب البعث/٩٩ - ١٠٠ ح ٥٤
* غسّان بن مالك:[عن سلام بن سليمان] قال أبو حاتم: "ليس بقويّ". كتاب البعث/ ٣٦ ح٧
٢٩٤٠ - غصن بن إسماعيل:[الرقي من أهل أنطاكية] وقع في مُسنَد الشَّاميِّين: عُثمانُ بنُ إسماعيل، وهو تصحيفٌ. وغُصنٌ هذا قال الهَيثَمِيُّ في المَجمَع (٢/ ١٦٠): لم أجد من ذكره كذا قال! وقد ترجمه ابن حِبَّان في الثّقات (٩/ ٤)، وقال: رُبَّما خالَف. الفتاوى الحديثية / ج٢/ رقم ١٩٦/ ذو الحجة/١٤١٩
٢٩٤١ - غنيم بن قيس: أدرك النبي -صلى الله عليه وسلم- ولم يره، ووفد على عُمر -رَضِيَ الله عَنْهُ-، وغزا مع عتبة بن غزوان، ووثقه النسائي. تفسير ابن كثير ج١/ ١٧٧
٢٩٤٢ - غوث بن سليمان بن زياد: قال ابنُ معين: "لم يكن به بأس". ذكره ابنُ أبي حاتم في "الجرح والتعديل" (٣/ ٢/ ٥٧ - ٥٨". بذل الإحسان ١/ ٢٢٣
٢٩٤٣ - غَيْلان بن جرير: المعوليّ البصريّ. أخرج له الجماعة، ووثقه ابنُ معين وأبو حاتم والمصنف [يعني: النسائيُّ] وابنُ سعد والعجلي وابنُ حبان. بذل الإحسان ١/ ٤٥؛ وقولُه: "غَيلانُ بنُ جَريرٍ، عن أبي عبدِ الله" أظنُّهُ خطأ، وصوابُهُ فيما أرى: "عن غيلانَ بنِ جرير أبي عبدِ الله"، وهي كنيةُ غَيلانَ. ولم أَرَ يحيىَ بنَ أبي كثيرٍ في شُيوخ غَيلانَ، وليس بشرطٍ؛ لأنَّ الذي فات المِزيَّ كثيرٌ. وغيلانُ قد رَوَى عمَّن هو أعلى طبَقَةً من يحيىَ بن أبي كثيرٍ. فلو صحَّ ما حرَّرتُهُ هنا لكانت مُتابَعَةً جيِّدةً لرواية الوَليد، ولكنِّي لم أَقِف على تَصريحٍ يحيى بن أبي كثيرٍ بالسَّماع. فاللهُ أعلمُ. الفتاوى الحديثية/ ج ١/ رقم ١٧/ جماد أول/ ١٤١٤