"الفتنة" التي هي كموج البحر (١٤٤/ ٢٦). تنبيه ١١/ رقم ٢٣٢٥
٤٣١٤ - يحيى بن غيلان:[ابن عبد الله بن أسماء الخزاعي، أبو الفضل البغدادي] ثقةٌ. غوث المكدود ٣/ ١٤٤ ح ٨٤٧
٤٣١٥ - يحيى بن فصيل:[عن الحسن بن صالح، وعنه الحسن بن عليّ ابن عفان العامري] وقع في مسند البزار (ج ٢/ ق ٢٥٢/ ١): "يحيى بن فضيل" بالفاء بعدها ضاد معجمة. وكذا وقع في "الجرح والتعديل"(٤/ ٢/ ١٨١) والصواب أنه "فصيل" بفاء مفتوحة بعدها صاد مهملة كذلك ضبطه ابنُ ماكولا في "الإكمال"(٧/ ٦٧)، والخطيب في "التلخيص"(١/ ٢٤٦)، وابنُ ناصر الدين في "التوضيح"(٧/ ١١٠) ولم يذكر فيه ابن أبي حاتم جرحًا ولا تعديلًا. تنبيه ١٢/ رقم ٢٤٧٨
٤٣١٦ - يحيى بن قمطة: [رأيتُ عبد الله بن عَمرو جالسًا في المسجد الحرام، بإزاء الميزاب، فتلا هذه الآية:{فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا}، قال: نحو ميزاب الكعبة]
* ويحيى بن قمطة ترجمه ابنُ أبي حاتم في "الجرح والتعديل"(٤/ ٢/ ١٨١)، وقال:"روى عن عبد الله بن عَمرو، وروى عنه يعلى بن عطاء" ولم يذكر فيه جرحًا ولا تعديلًا.
* وذكره ابنُ حبان في "الثقات"(٥/ ٥٢٩) على قاعدته! فهو مجهولٌ.
* فليس الإسناد صحيحًا كما قال الحاكم، والله أعلم. تفسير ابن كثير ج ٤/ ٤٠
٤٣١٧ - يحيى بن كثير أبو النضر: متروكٌ كما قال الدارقطنيُّ. وقال النسائيُّ:"ليس بثقة". وقال أبو حاتم:"ضعيف، ذاهب الحديث جدًا". وأمَّا الفلاس فقال:"لا يتعمد الكذب إلا أنه يغلط ويهم". فيبدو أنه كان مغفلًا شديد