للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ابنُ وَاضِحٍ، عن بَقِيَّةَ، عن سَعِيدِ بنِ بَشِيرٍ، عن قَتَادَةَ، عن مُوَرِّقٍ، عن ابنِ عَبَّاسٍ، عن النبيّ -صلى الله عليه وسلم-، قَالَ: "لكُلِّ عبدٍ رِزقُهُ مِنَ الدُّنيَا، هو يأتيه لا مَحالةَ، فَمَن رَضِيَهُ بُورِكَ له فيه، وَوَسِعَهُ، ومن لم يَرض به لم يُبَارَك له فيه، ولم يَسَعْهُ".

* قَالَ أبي: هذا حَدِيثٌ مُنكَرٌ جِدًّا، كأنَّهُ موضُوعٌ. لا نَعرِفُ لموَرِّقٍ، عن ابنِ عَبَّاسٍ حديثًا مُسنَدًا". الفتاوى الحديثية / ج ١/ رقم ٣٣/ صفر / ١٤١٧

٣٩٢٤ - موسى بن إبراهيم: [ثنا الليث بن سعد، قال: قرأت على مالك، عن نافع، عن ابن عُمر، مرفوعًا: طلب العلم فريضة على كل مسلم"؛ وعنه موسى بن هارون الحمال]

* موسى بن إبراهيم: شيخٌ مجهولٌ. تنبيه ٢/ رقم ٧٦٦

* قال ابنُ عديّ: "ولموسى بن إبراهيم هذا أحاديث غير ما ذكرت عن ثقات الناس وهو بيِّن الضعف على رواياته وحديثه" اهـ. جُنَّة المُرتَاب / ١٠١

٣٩٢٥ - موسى بن إبراهيم الأنصاري: [ابن كثير بن بشير بن الفاكه، الحرامي المدني] لم يوثقه إلا ابن حبان (٧/ ٤٤٩) ورغم ذلك، قال: "كان ممن يخطيء". وتسامح الحافظ فقال في "التقريب": "صدوق يخطيء" فمثل هذا الراوي المقل في روايته إذا غمزه ابنُ حبان مع تسامحه، فلا ينبغي تحسين حديثه إلا بالشواهد المجدية. فالصواب أن سنده ضعيف، ولعل الترمذي حسنه لوجود شواهد. والله أعلم. تفسير ابن كثير ج ١/ ٤٦٠

. . . . . موسى بن إبراهيم المعلم = أبو عليّ الجذامي

٣٩٢٦ - موسى بن إبراهيم بن يحيى: نجم الدين موسى الشقراويّ [هو: موسى بن إبراهيم بن يحيى. الشقراوي الصالحي الحنبلي الشروطي. ٦٢٤ - ٧٠٢ هـ. حدث عن الحافظ ضياء الدين المقدسي]. الأمراض والكفارات / ٩ - ١٣

<<  <  ج: ص:  >  >>