*وقال أبو داود: رجلٌ مجهولٌ، وحديثه في طلاق الأمة منكرٌ.
* وقال الترمذيُّ: لا يعرف له في العلم غير هذا الحديث.
* ونقل البخاريُّ في "تاريخه "الكبير" (٤/ ٢/ ٧٣) عن أبي عاصم أنه ضعَّفه.
* وضعَّفه الدراقطنيُّ في "العلل" (ج / ق ١٦٣/ ١).
* ونقل ابنُ الجوزي في "التحقيق" (٢/ ٢٩٩/ ١٧٢٥) عن يحيى بن سعيد، أنه قال: "مظاهر بن أسلم ليس بشيء مع أنه لا يعرف".
* وقد تقدم أن هذا قول ابن معين، فلعله تصحف في الكتاب، ولعله من أوهام ابن الجوزي. وقد تقدم ذكر طائفة من أوهامه في هذا الكتاب، والله أعلم. تنبيه ١١/ رقم٢٣٥٠
٣٧٩١ - معاذ بن المثنى بن معاذ بن معاذ: أبو المثنى العنبريّ [عن أبيه، عن جدَّه معاذ بن معاذ العنبري] وهذا سندٌ صحيح، كلُّهم ثقاتٌ، ومعاذ بن المثنى: شيخُ أبي بكر الشافعيّ، ثقة متقن. وكذا أبوه المثنى. . التسلية / رقم ٦٩؛ ثقة. الفتاوى الحديثية / ج ١/ رقم ٣٩/ ربيع أول / ١٤١٧
٣٧٩٢ - معاذ بن خالد العسقلاني: ضعيف. تفسير ابن كثير ج ٣/ ٩٤
٣٧٩٣ - معاذ بن خالد بن شقيق: قال الذهبيُّ: "له مناكير وقد احتمل". خصائص عليّ / ٣٧ ح ١٤
٣٧٩٤ - معاذ بن عبد الله بن خُبَيْب الجُهَنِيّ:[عن عقبة بن عامر -رَضِيَ الله عَنْهُ-، وعنه بُكير بنُ عبد الله بن الأشجّ] قلتُ: هذا سندٌ قويّ -كما قال الحافظ-، ومعاذ ابن عبد الله وثّقه ابنُ معين، وأبو داود، وابن حبان. وقول الدارقطنيّ: "ليس بذاك" جرحٌ مبهمٌ.
* أما قول ابن حزم في "المحلي" (٧/ ٣٦٤): "معاذ بن عبد الله بن خييب