* لم يخرج هذه الترجمة البخاري في "صحيحه"، بل في "الأدب المفرد"، والله أعلم. تفسير ابن كثير ج ٢/ ٢٢٠
[أبو إسحاق، عن الأغر, عن أبي هريرة وأبي سعيد]
* حديث:"إذا قال العبدُ لا إله إلا الله والله أكبر صدَّقهُ ربُّهُ. . " تخريجه عن أبي هريرة وأبي سعيد. والتعقب على الحاكم بنفي احتجاج البخاري بهذه الترجمة:(أبو إسحاق عن الأغر عن أبي هريرة وأبي سعيد).
* بينما روى مسلم بها أربعة أحاديث فقط، الأول منها هو حديث: إن الله يمهل حتى إذا ذهب ثُلُث الليل الأول، نزل إلى السماء الدنيا، فيقول: هل من مستغفر؟ هل من تائب؟ هل من سائل؟ هل من داع؟ حتى ينفجر الفجرُ.
* والثاني: العزُّ إزارُهُ والكبرياء رداؤُهُ فمن ينازعني عذَّبته.
* والثالث: لا يقعد قومٌ يذكرون الله عزوجل إلا حفتهم الملائكة وغشيتهم الرحمة ونزلت عليهم السكينة. .
* والرابع: ينادي منادٍ: إن لكم أن تَصِحُّوا فلا تسقمُوا أبدًا وإن لكم أن تحيَوا فلا تموتوا أبدًا. . تنبيه ١١/ رقم ٢٣٠٨
٤٥٦٨ - أبو إسحاق الفزاري: واسمه إبراهيم بن محمَّد بن الحارث. الإمامُ العَلَمُ صاحب السير. ثقةٌ حافظٌ. أثنى عليه الجمع إلا أنَّ ابنَ سعد بعد الثناء عليه، قال:"كان كثير الخطأ"! كذا! وابن سعد ليس بعمدة إذا خالف، وهاك العلماء الكبار لم يذكر واحدٌ منهم ما ذكره ابنُ سعد، ولا قريبًا منه. بذل الإحسان ٢/ ٢٤٣ - ٢٤٤
* أبو إسحاق الفزاري: ثقة حافظ. التسلية / رقم ٤؛ ثقةٌ. التسلية / رقم ٦٧