للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

١١٠٠ - خشيف بن مالك: [لا تلازم بين الرواية والسماع؛ ويُراجع "أبو عبيدة بن عبد الله بن مسعود"]. . فإن قلتَ: قد قال الدارقطنيّ: " أبو عبيدة أعلم بحديث أبيه من حنيف بن مالك ونظرائه" نقول: أما حنيف بن مالك فصوابه: خشيف بن مالك -بخاء معجمة، ثم شين، فياءٌ- وقد ذكر في "الجرح والتعديل" (١/ ٢/ ٤٠١ - ٤٠٢) أنه روى عن عُمر وابن مسعود" فهذا يدلُّ على أنه قديم، ولكن ليس هناك تلازمٌ بين أن يكون الأعلم قد سمع، فيكونُ أبو عبيدة هو الأعلم بمذهب أبيه وفتواه، فما دخلُ السماع هنا؟!. النافلة ج ١/ ٢٦ - ٣١

١١٠١ - خَصيب بن جحدر: عن أبي صالح. واهٍ. تنبيه ٧/ رقم ١٦٩٦

١١٠٢ - الخصيب بن ناصح: كان يخطيء كما قال ابن حبان. بذل الإحسان ٢/ ٧٨

١١٠٣ - خُصَيف بن عبد الرحمن الجزريّ: ضعيفُ الحديث.

* قال ابن حبان: "تركه جماعةٌ من أئمتنا". تفسير ابن كثير ج ٣/ ٤٢١

* تكلَّم فيه غير واحد، فقد كان رديء الحفظ، كثير الوهم، والله أعلم. غوث المكدود ٢/ ١٣ ح ٣٤٤

* في حفظه مقالٌ. تنبيه ٨/ رقم ١٨٩٢؛ النافلة ج ١/ ١٠٣؛ الأربعون في ردع المجرم/ ٣٣ح ٤؛ غوث المكدود ٢/ ٢٢١ح ٦٤٧

* ضعّفه أحمد، قال: "ليس بحجة، ولا قوي في الحديث". وقال مرّة: "شديد الاضطراب في المُسند". يشير إلى أنه يرفع أحاديث" وهي في الأصل موقوفة.

* وقال أبو حاتم: صالحٌ، يخلطُ، وتكلم في سوء حفظه.

* ووثّقه جماعة كابن معين، وأبو زرعة وغيرهما. النافلة ج ٢/ ١١٩

<<  <  ج: ص:  >  >>