يسمع من الفراسي، وإنما سمع من ابن الفراسي، ولا صحبة له" اهـ. بذل الإحسان ٢/ ١١٩
٣٧٤٤ - مسلمة بن الصلت: قال ابنُ عديّ: "ليس بالمعروف". ووافقه الذهبي في "الميزان" (٢/ ١٧٩). مجلة التوحيد / رمضان / سنة ١٤١٩
٣٧٤٥ - مسلمة بن جابر اللخمي: [عن منبه بن عثمان، وعنه الطبراني في "الأوسط" (٩٠٨٤) ومواضع أخرى]
* قُلْتُ: وفي الوجه الثاني مسلمة بن رجاء (١) شيخ الطبراني، قال الهيثميُّ في "المجمع" (٥/ ٢٠٧): "لم أعرفه". التسلية / رقم ١٠٣
٣٧٤٦ - مسلمة بن رجاء: تقدم في الذي قبله. التسلية / رقم ١٠٣
٣٧٤٧ - مسلمة بن جعفر البجلي الكوفي: ترجمه ابنُ أبي حاتم في الجرح والتعديل. ولم يحك فيه جرحًا ولا تعديلًا فهو مجهول الحال. الصمت / ١٨٠ ح٣١٥
[حديث: سَبعَةٌ، لا يَنظُرُ اللهُ إِلَيهِم يَومَ القِيَامَةِ، وَلا يُزَكِّيهِم، وَلا يَجمَعُهُم مَعَ العَالَمِينَ، وَيُدخِلُهُم النَّارَ أَوَّلَ الدَّاخِلِينَ، إِلا أَن يَتُوبُوا -ثَلاثَ مرَّاتٍ-، فَمَن تَابَ، تَابَ اللهُ عَلَيهِ: النَّاكِحُ يَدَهُ وَالفَاعِلُ وَالمَفعُولُ بِهِ وَمُدمِنُ الخَمرِ وَالضَّارِبُ أبويهِ حَتَّى يَستَغِيثَا وَالمُؤذِي جِيرَانَهُ حَتَّى يَلعَنُوا وَالنَّاكِحُ حَلِيلَةَ جَارهِ. حديثٌ منكر]
* قال الذَّهبى في "الميزان" (٤/ ١٠٨) في ترجمة مَسلَمَة هذا: "عن حسَّان ابنِ حُميدٍ، عن أنسٍ، في سبِّ النَّاكح يدَه. يُجهَّلُ هو وشيخُه. قال الأزديُّ:
(١) كذا! والواقع في الإسناد: "مسلمة بن جابر اللخمي" كما رأيتَ، وللطبراني يروي عنه في "مصنفاته". والله أعلم.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute