للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

* والحديثُ ضَعَّفه النَّوَوِيُّ في "المجموع" (٢/ ٨٤).

* وقال التِّرمذيُّ: "وإِنَّما رَفع هذا الحديثَ عبد الكَريم. . . وهُو ضعيفٌ عند أهل الحديث" اهـ.

* مجلة التوحيد / ربيع أول / سنة ١٤١٩؛ الفتاوى الحديثية / ج ٢/ رقم ١٥٩

٤٥١٩ - ابن جودان: [عن أبي هريرة -رَضِيَ الله عَنْهُ-، وعنه اليمان بن المغيرة] هل هو المترجم في "التهذيب" (٢/ ١٢٢)، والمختلف في صحبته؟!. الصمت / ٢٨٦ ح ٦٤٥

. . . . . ابن حارثة الأنصاري: تقدم في (ابن جارية)

٤٥٢٠ - ابن حِبَّان: [أبو حاتم محمَّد بن حبان بن أحمد التميمي البستي]

* [راجع ما كتب عنه في ترجمة ابن جريج، حديث: لا تبل قائمًا] الفتاوى الحديثية / ج ٢/ رقم ١٥٩/ ربيع أول / ١٤١٩

[ابن حبان لا يعتبر الجهالة جرحًا]

* قاعدة ابن حبان في إثبات العدالة، أنَّ الراوي الذي لا يُعرف بجرحٍ فهو على العدالة حتى يتبين فيه ما يخرجه عنها.

* وهذا المذهب وصفه الحافظُ في "مقدمة اللسان" بأنه: مذهبٌ عجيبٌ!!. ومذهبُ الجمهور يُخالفه.

* وإنما جرَّ ابن حبان إلى هذا القول، أنه لا يعتبر الجهالة جرحًا، خلافًا للجماهير. فإنه يأتي على الرجل الذي لا يعرفُ عنه شيئًا فيضعه في "الثقات" وهاك أمثلةً على ذلك:

١ - قال في (٤/ ٣٧): "أبان. شيخٌ. . لا أدري من هو، ولا ابن من هو".

٢ - قال في (٤/ ٣٩): "الأزهر بن عبد الله. . إن لم يكن الحرازي، فلا أدري من هو".

<<  <  ج: ص:  >  >>