وهذا سندٌ لا بأس به. وكامل بن العلاء: وثقه ابنُ معين.
* وقال النسائيُّ: "ليس به بأس" وليَّنه في روايةٍ. وضعَّفه ابنُ حبان. حديث الوزير/ ١٥١ ح١٠٠
٣٠٧٤ - كثير بن إسماعيل النواء: ضعيف, لم يدرك عمران بن حصين. فضائل فاطمة /٢٤؛ على ضعفه, فهو خير من سالم بن أبي حفصة. . مسند سعد/ ٢٠٣ ح١٢٧
٣٠٧٥ - كثير بن زاذان: [النَّخَعِيّ الكوفي مؤذن النخع] قال ابنُ كَثيرٍ في تفسيره (٤١/ ١٧٣): "كَثيرٌ هذا, قال ابنُ مَعينٍ: لا أعرِفُهُ. وقال أبو زُرعةَ وأبو حاتِمٍ: مجهولٌ. وباقي رجالِهِ ثقاتٌ". الفتاوى الحديثية / ج ٢/ رقم ١٧١/ جماد آخر/ ١٤١٩
٣٠٧٦ - كثير بن زيد: [الأسلمي السهمي, أبو محمد المدني] مختلف فيه, ولا بأس به, كما قال أحمد وغيره. بذل الإحسان ١/ ١٧٠
* تكلموا فيه. قال يعقوب بن شيبة: "ليس بذاك الساقط, وإلى الضعف ما هو". جُنَّةُ المُرتَاب/ ١٧٧
[كثير بن زيد: حدثنا ربيح بن عبد الرحمن بن أبي سعيد, عن أبيه, عن جدِّه, مرفوعًا: "لا وضوء لمن لم يذكر اسم الله عليه"] وهذا سندٌ حسنٌ.
* أمَّا كثير بن زيد, فقد وثَّقه: ابن حبان, وابنُ عمار الموصليُّ.
* وقال أحمد, وابنُ معين, وابنُ عدي: "لا بأس به".
* وقال أبو زرعة: "صدوق فيه لينٌ".
* وقال أبو حاتم: "صالحٌ, ليس بالقويّ, يُكتبُ حديثُهُ".
* وضعَّفه النسائيُّ, وابن معين في روايةٍ, والطبريُّ.