* وخلط ابن الجوزي بينه وبين داود بن الحصين بن عقيل بن منصور أبي سليمان الذي عناه ابن حبان بالجرح. تنبيه ١/ رقم ٢٤٤
* ضعيفٌ، منكر الحديث في عكرمة خاصة. جُنَّهُ المُرتَاب/ ٣٥٢
* ما رواه داود بنُ الحصين عن عكرمة، فمنكرٌ كما قال ابن المديني وغيره. غوث المكدود ٣/ ٢٧٢ ح ١٠٢٠
* [حديث رُوِيَ من طُرُقٍ عن مُحمَّدِ بنِ إسحاق، عن داوُدَ بنِ الحُصَين، عن عِكرِمَةَ، عن ابن عبَّاسٍ، قال: سُئل النَّبيُّ - صلى الله عليه وسلم - عن أيّ الأديان أحبُّ إلى الله؟ قال: الحَنِيفِيَّةُ السَّمحَةُ]
* قال الحافظ في الفتح (١/ ٩٤): إسنادهُ حَسَن!
* قلتُ: كذا قال! والسَّنَدُ ضعيف من وَجهَين: الأوَّل: قال ابن المَدِينيّ: ما رَوَى داوُدُ بنُ الحُصَين، عن عِكرِمة: فمُنكَرٌ. وهذا الحديثُ من رِوَايَتِهِ عنه. وقد قال الحافظ في التَّقريب في تَرجَمَةِ داوُد: ثِقَةٌ، إلا في حديث عِكرِمَةَ! فما بالُهُ يُحَسِّنُ حديثَهُ هنا؟!
* الثَّاني: أنَّ مُحمَّد بنَ إسحاقَ مُدَلّسٌ، وقد عَنعَنَهُ. . . الفتاوى الحديثية / ج ١/ رقم ٦١ / رجب /١٤١٧
[١١٤١ - داود بن الحصين بن عقيل بن منصور أبو سليمان]
* قال ابن حبان: حدَّث عن الثقات بما لا يشبه حديث الأثبات، فيجب مجانبة روايته. تنبيه ١ / رقم ٢٤٤
١١٤٢ - داود بن الزبرقان: متروكٌ. تنبيه ٣/ رقم ٨٦١؛ ٧/ رقم ١٦٨٩
* داود بن الزبرقان: طرحه أكثر النقاد. والوهاء بيِّنٌ على رواياته. تنبيه ١٢/ رقم ٢٣٦٦