للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٣١٢١ - مالك بن أنس: إمامُ دار الهجرة، وعالمُ الدنيا, ولشهرته، فهو مستغن عن الترجمة. ومن غُرر كلامه: "أكلما جاءنا رجل أجدلُ من رجل، تركنا ما نزل به جبريل على محمد -صلى الله عليه وسلم- لجدله؟!! ". ذكره أبو نعيم في "الحلية" (٦/ ٣٢٤). بذل الإحسان١/ ٦٨

* قال ابنُ عبد البر: "ومالك لا يكاد يُقاس به غيرهُ حفظًا واتقانًا، لكن الغلط لا يُسلم منه أحدٌ. . ". تفسير ابن كثير ج ٣/ ٢٧٥

* [راجع ترجمة: عبد العزيز بن أبي سلمة الماجشون]. تنبيه ١٠/ رقم ٢٢١٧

[سماع مالك من عُمر بن عبد العزيز]

* [تقدم في ترجمة "عُمر بن عبد العزيز"] الصمت / ٢٤٠ ح ٤٨٣

[قد يكون الراوي ثقة لا خلاف فيه، ثم يُسألُ أحدُ الأئمة عنه مع آخر أوثق منه، فيقولُ فيه عبارة يفهم منها أنه يغُضُّ منه]

* قال أبو زرعة الدمشقي "قلت لابن معين، وذكرت له الحجة: محمد بن إسحاق منهم؟! قال: كان ثقة، إنما الحجة مالك، وعبيد الله بن عمر، والأوزاعي، وسعيد بن عبد العزيز". كشف المخبوء / ٤٣

[الكوثري يطعن في أئمة المسلمين!]

* طعن الكوثري في نسب مالك. . .

* هذا بخلاف كلامه في ابن خزيمة، وعثمان بن سعيد الدارمي, وكذا عبد الرحمن بن مهدي، وعليّ بن المديني، وأبي زرعة الرازي، وصالح بن محمد الحافظ، وكثير غيرهم بلغ عددهم ثلاثمائة حافظ، كما ذكره الشيخ العلامة ذهبي العصر المعلمي اليماني في كتابه الفذ "التنكيل".

* وهذا بخلاف طعنه على المتأخرين كشيخ الإسلام ابن تيمية، وابن القيم،

<<  <  ج: ص:  >  >>