"وقد تكلم بعض أهل العلم في القاسم، وهو حسنُ الحديث. التسلية/ رقم ٧
٢٩٩٩ - القاسم العجليّ:[ابن مطيب. العجلي البصري] وعلته القاسم العجلي، فقد تركه ابنُ حبان، وبه أعله الهيثمي في "المجمع" (٢/ ١٧٩). مجلة التوحيد / صفر/ سنة ١٤١٤
* القاسم بن مطيب العجليّ:[عن أنس بن مالك -رَضِيَ الله عَنْهُ-] تركه ابن حبان. وبه أعلَّه الهيثمي في "المجمع" (٢/ ١٧٩)، وقال: "فيه القاسم بن مطيب، قال ابنُ حبان: كان يخطيء كثيرًا فاستحق الترك". والله أعلم. الأربعون في ردع المجرم/ ٦٨ ح٢٠
* القاسم بن مطيب العجليّ: ترجمه ابنُ أبي حاتم في "الجرح والتعديل" (٣/ ٢/ ١٢١) ولم يذكر فيه جرحًا ولا تعديلًا. تنبيه ٩/ رقم ٢١٢٢
. . . . . القاسم العُرَنِيّ: يأتي قريبًا في القاسم بن الحكم العرني
٣٠٠٠ - القاسم بن إبراهيم بن أحمد الملطي: قال الخطيب: "القاسم بن إبراهيم بن أحمد الملطي. . كان كذابًا، أفاكًا، يضع الحديث، روى عنه الغرباء عن أبي أمية المبارك بن عبد الله، وعن لوين [محمد بن سليمان]، عن مالك عجائب من الأباطيل".
* ونقل الخطيب عن الحافظ عبد الغني بن سعيد، قال: "ليس في الملطيين ثقة".
* فالعجيب أن يورد السيوطي في "اللآلي" (١/ ٢٤٣) هذا الحديث شاهدًا لحديث أبي أمامة السابق، يريد بذلك أن يدفع حكم ابن الجوزي عليه بالوضع!!
* وقد ترجمه الذهبيُّ في "الميزان" (٣/ ٣٦٧)، وقال: "قال الدارقطنيُّ: كذاب.