للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

معروف. تنبيه ١/ رقم ٥٧؛ فيه ضعف. الأربعون الصغرى/ ٤٣ ح ١٤

* قال أبو حاتم: "محله الصدق، وكان مغفلًا". نقله عنة ابنه في "الجرح والتعديل" (١/ ١/ ١٨١). ووقع فيه النسائي حتى قال فيه: "ليس بثقة". جُنَّةُ المُرتَاب/ ٣٩

* إسماعيل بن أبي أُويس: وسعد بن عبد الحميد بن جعفر مُتكلَّم فيهما ولكن رواية ابن أبي أويس أرجح فهو أقوى من سعد. تنبيه ٧/ رقم ١٧٠٢

*ولعل الاضطراب من إسماعيل بن أبي أويس. التسلية/ رقم ٣٩

*أهاب أن يكون إسماعيل بن أبي أويس وهم فيه. بذل الإحسان ١/ ٧٩

* [راجع ما كتب عنه في ترجمة أبي الصلت الهروي عبد السلام بن صالح] الفتاوى الحديثية/ ج ١/ رقم ٥٩/ رجب/ ١٤١٧

٣٩٢ - إسماعيل بن أبي خالد: هرمز ويقال: سعد ويقال: كثير، الأحمسي مولاهم البجلي، أبو عبد الله الكوفي (أخو أشعث وخالد)

[حديث رواه إسماعيل بن أبي خالد، عن قيسِ بن أبي حازمٍ، قال: قام أبو بَكرٍ الصِّدِّيقُ، فحَمِدَ الله، وأَثنَى عليه، ثُمَّ قال: يا أيُّهَا النَاسُ! إِنَّكم تقرَؤون هذه الآية: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُمْ لَا يَضُرُّكُمْ مَنْ ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ} [المائدة:١٠٥]، وإِنَّا سَمِعنَا رسُولَ الله - صلى الله عليه وسلم - يقولُ: إِنَّ النَّاسَ إذا رَأَوا المُنكَرَ فلم يُغَيِّرُوهُ، أو شَكَ أن يَعُمَّهُم اللهُ بعقابِه]

* رواه عن إسماعيل هكذا جمعٌ منهم: عبد الله بنُ نمير ومروان بنُ معاوية الفزاري وجرير بنُ عبد الحميد وخالد بنُ عبد الله وعمر بنُ عليّ وهشيم بنُ بشيرويزيد بنُ هارون وأبو أسامة حماد بنُ أسامة وشعبة بنُ الحجاج وزهير ابن معاوية وابنُ المبارك والمعتمر بنُ سليمان وعبيد الله بنُ عمرو ومالك بنُ مغول ووكيع بنُ الجراح وزائدة بنُ قدامة ومحمد بنُ يزيد الفرائضي؛

<<  <  ج: ص:  >  >>