للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

* كان يلقن فيتلقن. وليس الحسن بن صالح من قدماء أصحابه كشعبة مثلًا. بذل الإحسان ١/ ١٥٠

*. . ويظهر أنَّ حماد بن سلمة لم يسمع منه قديمًا، فيكون حديثه عنه ضعيفًا. كتاب البعث/١٢٣ ح ٦٨

* سماع شريك منه بأخرة. . تنبيه ١٢/ رقم ٢٤٩٣

[حماد بن سلمة، عن سماك بن حرب، عن سعيد بن جبير، عن ابن عُمر، مرفوعًا: "لا بأس إذا أخذتَهَا بسعرِ يومِها، ما لم تفترِقَا وبينكما شيءٌ"]

* سماك كان يقبل التلقين، وخالفه داود بن أبي هند، وهو أوثق منه، فأوقفه على ابن عمر. النافلة ج ٢/ ١١٢ - ١١٣

[سماك بن حرب، عن مرّي بن قطرى، عن عديّ بن حاتم -رَضِيَ الله عَنْهُ-، مرفوعًا:. . أهرق الدَّمَ بما شِئت]

* سماك بن حرب، فإنه كان قد تغير حفظه. ولكن من الرواة عنه شعبة بن الحجاج، وكان لا يحمل عن شيوخه إلا صحيح حديثهم كما مرّ ذكره في غير موضع. والله أعلم.

* ولكن الشأن في مري هذا. غوث المكدود ٣/ ١٨٢ ح ٨٩٦

١٥٥٥ - سمعان بن مالك المالكي: قال الدارقطنيُّ: "سمعان مجهولٌ". وقال أبو زرعة: "سمعان بن مالك ليس بالقويّ". وقال ابنُ أبي حاتم في "العلل" (ج ١/ رقم ٣٦): "سمعتُ أبا زرعة يقول: حديث سمعان في بول الأعرابي حديث ليس بقويٍّ". بذل الإحسان ٢/ ٦٩

١٥٥٦ - السميدع بن وهب: صدوق، أكثر جدًّا عن شعبة. وقال ابنُ حبان في "الثقات" (٨/ ٣٠٣): "ربما أغرب". بذل الإحسان ٢/ ٥٠

<<  <  ج: ص:  >  >>