* كان تغير ولكن تابعه خالد الحذاء. تنبيه ٩/ رقم ٢٠٤٦
* كان اختلط. غوث المكدود ٢/ ١٩٤ ح ٦١٧؛ كان اختلط بآخرة. خصائص عليّ/٧٥ ح ٦٢
[سماك إذا لُقّن يتلقّنُ]
* سماك بن حرب كان يلقن بآخرة. خصائص عليّ/ ٦٤ ح ٤٣
* كان يلقن فيتلقن. الصمت/١٧٧ ح ٣٠٧؛ علَّة هذا الحديث من سماك بن حرب فقد كان يقبل التلقين. غوث المكدود ٢/ ٢٢٩ ح ٦٥٥
* كان يُلَقَّنُ. قال النسائيُّ: "كان ربما لُقِّنَ، فإذا انفرد بأصل لم يكن حجة". غوث المكدود ٣/ ٨٦ - ٨٧ ح ٧٧٢
* قال النسائيُّ: "كان يلقن، فيتلقن". . كتاب البعث/ ١٢٣ ح ٦٨
[سماك في عكرمة مضطربٌ]
* وثقه غيرُ واحدٍ، ولكنهم ضعَّفوه في روايته عن عكرمة خاصة.
* قال العجليّ: "كان في حديث عكرمة، ربما وصل الشيء".
* وكذا قال ابنُ معين، ويعقوب. . . كتاب البعث/ ١٢٣ ح٦٨
* سنده جيد لولا ما ذكروه من الاضطراب في رواية سماك عن عكرمة. تفسير ابن كثير ج ٢/ ٢٧٩
* سماك بن حرب: لم يحتج به البخاري. ثم رواية سماك عن عكرمة وقع فيها اضطرابٌ. مجلة التوحيد/ ذو الحجة/ سنة ١٤١٨
[مِنْ أصحاب سماك الذين سمعوا منه في الاختلاط]
* سماك بن حرب: كان يلقن فيتلقن. وأبو الأحوص اسمه سلام بن سليم، كان ممن سمع منه مؤخرًا. غوث المكدود ٢/ ٥٥ ح ٤١٠
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute