للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الإسلام للذهبيّ (أيا صوفيا ٣٠١٣) ج ٢٠ الورقة ٣٩ - ٤١، دول الإسلام: ٢/ ١١٢ - ١١٣، العبر للذهبيّ أيضًا: ٥/ ١٧٩، الوافي بالوفيات: ٤/ ٦٥ - ٦٦، الترجمة ١٥١٥، فوات الوفيات لابن شاكر: ٣/ ٤٢٦ - ٤٢٧، الترجمة ٤٧٧، البداية والنهاية: ١٣/ ١٦٩ - ١٧٠، ذيل طبقات الحنابلة لابن رجب: ٢/ ٢٣٦ - ٢٤٠ الترجمة ٣٤٥، النجوم الزاهرة: ٦/ ٣٥٤، شذرات الذهب: ٥/ ٢٢٤]. الأمراض والكفارات/ ٩ - ١٣؛ الزهد/ ٧ -

. . . . . الطبراني = سليمان بن أحمد

٥١١٦ - الطحاوي: [أبو جعفر أحمد بن مُحَمَّد بن سلامة]

* [راجع ما كتب عنه في ترجمة (البيهقي)]. الفتاوى الحديثية/ ج ٣/ رقم ٢٨٩/ رمضان / ١٤٢٣؛ مجلة التوحيد/ رمضان / ١٤٢٣

* [انظر الحديث وما كتب عنه في ترجمة (عبد الوهاب بن أبي بكر)، الفتاوى الحديثية/ ج ٢/ رقم ١٩٦/ ذو الحجة / ١٤١٩

* قال شيخُ الإسلام ابن تيمية في "منهاج السنة النبوية" (٨/ ١٦٥): "وحديث رَدِّ الشمس لعليّ -رَضِيَ الله عَنْهُ- قد ذكره طائفة كالطحاوي والقاضي عياض وغيرهما. . لكن المحققون من أهل المعرفة بالحديث يعلمون أنَّ هذا الحديث كذبٌ موضوعٌ. . . "

* ثم قال (ص ١٩٥): "والطحاوي ليست عادته نقد الحديث كنقد أهل العلم، ولهذا روى في "شرح معاني الآثار" الأحاديث المختلفة، وإنما يُرَجِّحُ ما يرجحه منها في الغالب من جهة القياس الذي رآه حجةً، ويكون أكثرها مجروحًا من جهة الإسناد لا يثبت، ولا يتعرض لذلك، فإنه لم تكن معرفته بالإسناد كمعرفة أهل العلم به، وإن كان كثير الحديث فقيهًا عالمًا" اهـ.

* قُلْتُ: وهذا الكلامُ من شيخ الإسلام -رحمه الله- نفيسٌ ودقيقٌ، لكن لم يهضمه

<<  <  ج: ص:  >  >>