* وقال أحمد:"أحاديثه مناكير". وقد وصفوه بالتدليس. قال عبد الحق في "أحكامه": ". . ولم يقل في الحديث "نا عكرمة" ولا ذكر ما يدلُّ عليه" اهـ.
* ولذلك قال الذهبيُّ في "تلخيص المستدرك": "ما تكلم الحاكم عليه، وهو غريبٌ منكر، ويحيى. ضعّفه النسائيُّ، والدارقطنيُّ" اهـ. النافلة ج ٢/ ١٠١
٤٧٢٥ - أبو حاتم الرازي: محمَّد بن إدريس بن المنذر التميمي الحنظلي. قال الحافظ الذهبي في "سير النبلاء"(١٣/ ٨١): "يعجبني كثيرًا كلام أبي زرعة في "الجرح والتعديل" يتبين عليه الورع والمخبرة، بخلاف رفيقه أبي حاتم، فإنه جراح (!). اهـ. جُنَّةُ المُرتَاب / ٣٢٣
* أبو حاتم الرازي: لم يدرك عبد الله بن المبارك. والله أعلم. الصمت / ٣١٢ ح ٧٥١.
* [توثيقه لـ"جرير بن عبد الحميد الضبيّ"] فترجمه ابن أبي حاتم في "الجرح والتعديل" (١/ ١/ ٥٠٥ - ٥٠٧)، وقال: "قلت لأبي: جريرٌ يحتجُّ به؟ قال: نعم، جريرٌ ثقةٌ".
* قلت: والأمر على ما قال، وحسبك بكلام أبي حاتم فيه، وهو متعنت جدًا. وإذا وثق رجلًا، فهنيئًا له!!
* وقد قال الذهبي في "سير النبلاء" (١٣/ ٢٦٠): "إذا وثق أبو حاتم رجلًا، فتمسك بقوله، فإنه لا يوثق إلا رجلًا صحيح الحديث، وإذا لين رجلًا، أو قال فيه:"لا يحتجُّ به"، فتوقف حتى ترى ما قال غيره فيه، فإن وثقه أحد، فلا تَبْنِ على تجريح أبي حاتم، فإنه متعنتٌ في الرجال، قد قال في طائفة من رجال "الصحاح": "ليس بحجة" أو "ليس بالقويّ" أو نحو ذلك" اهـ. بذل الإحسان ١/ ٣٨؛ جُنَّةُ المُرتَاب / ٣٢٣