* قال الدارقطنيّ في "السنن": "جابر وليث ضعيفان". وقال في "العلل"(ج٢/ ق١/ ٦١): "لا يصح رفعه".
* وقال ابن عدي:"وهذا معررف بجابر الجعفي عن أبي الزبير، يرويه الحسن ابن صالح عن ليث وجابر فجمع بينهما".
* وقال البيهقيّ:"جابر الجعفي، وليث بن أبي سليم لا يحتج بهما، وكلُّ من تابعهما علي ذلك أضعف منهما، أومن أحدهما". مجلة التوحيد /رمضان/ سنة١٤٢٣
[ابن الجوزي لم يجر علي حال واحدة في حكمه على جابر الجعفي]
* راجع ترجمة ابن الجوزي في (الأبناء). تنبيه١/ رقم ٢٤٧
٦٣٧ - جابر بن يزيد بن رِفَاعة: وثّقه ابن مهدي، وابنُ حبان. غوث المكدود ٢/ ٥١ح٤٠٦
٦٣٨ - الجارُود بن يزيد النيسابوري: تالفٌ البتة. تنبيه ٧/ رقم ١٧٠٩؛ قال الدارقطنيُّ: متروك. والجارود هذا تركه النسائيُّ أيضًا. وقال أبو داود: غير ثقةٍ. بل كذَّبه أبو أسامة وأبو حاتم. بذل الإحسان ٢/ ١٧٣
* الجارُود بن يزيد:[عن بهز بن حكيم، عن أبيه، عن جده] كذابٌ، كما قال: أبو حاتم، وأبو أسامة. الصمت/ ١٤١ح٢٢٠
٦٣٩ - جبارة بن المغلس: ضعيفٌ. الأمراض والكفارات/ ٢٠٠ح ١١٠؛ حديث الوزير/ ١٣٩ح٨٨
* ضعيفٌ وحديثه مضطرب كما قال البخاريُّ وغيره. الإنشراح/ ٩٦ح١١٠؛ مِنَ الضعفاء. الأمراض والكفارات/ ٢٣٢ح ٩١؛
* كان شديد الغفلة، حتى قال ابن نمير: "هو عندي ممن يكذبُ، كان يوضع