أبا هريرة -رَضِيَ الله عَنْهُ-، يقول: سمعتُ رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "إنَّ الله كتب كتابًا قبل أن يخلق الخلق: إنَّ رحمتي سبقت غضبي، فهو مكتوبٌ عنده فوق العرش".
* وكذلك: أخرج ابن ماجة (٤٠٨٠)، والترمذيُّ (٣١٥٣)، وأحمد (٢/ ٥١٠ - ٥١١)، والحاكم (٤/ ٤٨٨)، وابنُ حبان (ج ١٥/ رقم٦٨٢٩)، والطبريُّ في "تفسيره"(١٦/ ٢١) من طرقٍ عن قتادة، قال: ثنا أبو رافع، عن أبي هريرة، وذكر حديثًا في يأجوج ومأجوج. وسنده صحيحٌ. وصرّح قتادة بالتحديث عند ابن ماجة وابن حبان وغيرهما. التسلية/ رقم ٣١؛ وانظر تنبيه ٩/ رقم ٢١٢٤
[سماع قتادة من: أبي قلابة]
* العلماء قالوا: أن قتادة لم يسمع من أبي قلابة. . تنبيه ٩/ رقم ٢٠١٦
* لم يسمع من أبي قلابة الجرميّ عبد الله بن زيد، كما جزم بذلك: أحمد بنُ حنبل وأبو حاتم الرازي وعَمرو بنُ عليّ الفلاس. تنبيه ٧/ رقم ١٧٧٢
[سماع قتادة من: حميد بن عبد الرحمن]
* العلماء قالوا: أن قتادة لم يسمع من حميد بن عبد الرحمن. . . تنبيه ٩/ رقم ٢٠١٦
[سماع قتادة من: سليمان بن يسار]
* العلماء قالوا: أن قتادة لم يسمع من سليمان بن يسار. . . تنبيه ٩/ رقم ٢٠١٦
[سماع قتادة من: مجاهد بن جبر]
* العلماء قالوا: أن قتادة لم يسمع مجاهد بن جبر. . . تنبيه ٩/ رقم ٢٠١٦
[سماع قتادة من: معاذة بنت عبد الله العدوية أم الصهباء البصرية]
* [سماع قتادة من معاذة؛ مثال على أنَّ الأسانيد هي الحجة في إثيات الاتصال أو الانقطاع]