للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

قبل ذلك في حديث: "الخلق عيال الله. . ". مجلة التوحيد / رجب / سنة ١٤١٧

* يوسف بن عطية الصفار: ضعيف جدًا، من جملة المتروكين. مسند سعد / ٤٣ ح ١٤؛ متروك. تنبيه ٢/ رقم ٥١٦

* قال البيهقي: يوسف بن عطية هذا ضعيف. قلت: بل ضعيفٌ جدًا. قال الذهبي في الميزان (٤/ ٤٦٨): مجمعٌ على ضعفه. مجلة التوحيد / ربيع أول / ١٤٢٢

* يوسف بن عطية: قال الهيثمي (٨/ ١٩١): "متروك". النافلة ج ٢/ ٥٢

* وهؤُلاء الثَّلاثةُ الذين ذكرَهُمُ البيهَقِيُّ كذَّابُون، يَضَعُون الحديثَ. [يعني بالثلاثة: علي بن عروة وعبد الوهاب بن الضحاك ويوسف بن عطية. وراجع الحديث في ترجمة (السيوطي)] الفتاوى الحديثية / ج ٣/ رقم ٢٥٨/ ربيع أول / ١٤٢٢

[حديث: يوسف بن عطية، عن مرزوق أبي عبد الله الشامي، عن محكول، عن أبي أمامة الباهلي مرفوعًا "مَا مِن نَاشِيءٍ يَنشَأُ في العِبَادةِ، حَتَّى يُدرِكَهُ المَوتُ، إِلَّا أَعطَاهُ اللهُ أَجرَ تِسعَةٍ وَتِسعِينَ صِدِّيقًا" وهو حديثٌ باطلٌ]

* يوسف بن عطية: متروك ساقط. مجلة التوحيد / جماد آخر / ١٤١٩. الفتاوى الحديثية / ج ٢/ رقم ١٧٢/ جماد آخر / ١٤١٩

[حديث: يوسف بن عطية، عن ثابت، عن أنس، مرفوعًا: "الخلق كلُّهم عيالُ الله وأحبُّهم إليه أنفعُهُم لعِيالِه"]

* قال أبو سعد البغداديّ في "جزء فيه أحاديث وحكايات" (ق ٣٧٦/ ٢): "غريبٌ، لا يُعرف إلا من رواية يوسف". وقال الذهبيُّ في "الميزان" في ترجمته: "وهذا من مناكيره". وقال الهيثميُّ في "المجمع" (٨/ ١٩١): "متروك".

<<  <  ج: ص:  >  >>