* من الحُفَّاظ. إلا أنَّ الدَّارَقُطنِيَّ رَمَاهُ بكثرةِ الخَطَإِ في المَتنِ والإِسناد. وراجع ترجمة عبد الصمد بن عبد الوارث. الفتاوى الحديثية / ج ١/ رقم ٥/ صفر / ١٤١٣
* أبو قلابة الرقاشي: قال الدارقطني: "صدوقٌ كثير الخطأ". وهذا أجمعُ قول فيه. مجلة التوحيد / رمضان / سنة ١٤١٨
* [عبد الملك بن محمد بن عبد الله بن محمد بن عبد الملك الرقاشي، البصري الضرير] أبو قلابة الرقاشي اسمه عبد الملك بن محمد، من شيوخ: ابن ماجة، وابن خزيمة، وابن جرير. وقع له تغيرٌ لما سكن بغداد.
* قال ابنُ خزيمة: حدثنا أبو قلابة بالبصرة قبل أن يختلط، ويخرج إلى بغداد.
* وقال الدارقطنيُّ:"لا يحتج بما ينفرد به". ولم يتفرد بهذا الحديث فقد تابعه كثيرون. تفسير ابن كثير ج ٤/ ٢٨
* أمَّا أبو قلابة وهو عبد الملك بن محمد بن عبد الله الرقاشي، فقال الدارقطنيُّ:"صدوق كثيرُ الخطأ، لكونه يحدث من حفظه". وأمَّا بشر بنُ آدم الأصغر. . . فأخشى أن يكونا وهما على أبي عاصم فيه. . . [وراجع تمام البحث في ترجمة:"أبي زيد الأنصاري سعيد بن أوس"،تفسير ابن كثير ج ٤/ ٥١ [حديث:"لا تقوم الساعة حتى تكون خصوماتهم في ربهم" وهو حديثٌ ضعيفٌ]
* قال الدارقطني: لا يحتجُّ بما ينفرد به، ونقل عن أبي القاسم البغوي أنه قال:"كان يحدث من حفظه فكثرت الأوهام فيه".
* وقد صرح أبو الشيخ في "ترجمة حسين بن حفص" بخطأ أبي قلابة، فقال: "كان الحسين بن حفص صاحب كتاب قليل الخطأ، يخطئ عليه الغرباء، ومن