* وهو مستقيم الحديث لا بأس به، كما قال ابن عدي رحمه الله في "الكامل"(ق ٨٢/ ٢). جُنَّةُ المُرتَاب / ٢٤٢ - ٢٤٣
* صدوق من رجال مسلم غير أنهم تكلموا في حفظه. خصائص عليّ/ ٩٤ ح ٨٨
* فيه مقال، وهو لا يضرُّه هنا. غوث المكدود ٢/ ٤٧ ح ٤٠٠
* هو لا بأس به، تكلم فية ابن معين وغيره. كتاب البعث / ٣٣ ح ٦
* مختلف فيه ولا بأس به. فتصحيح المصنِّفِ [يعني ابن كثير] رحمه الله للسند فيه نوع تسامحٍ. والله أعلم. تفسير ابن كثير ج ١/ ١٦٠
* فيه كلام كثير، وهو ممن عِيبَ على مسلمٍ إخراج حديثهم. خصائص عليّ/ ٣٤ ح ١٢؛ فيه لين. فضائل فاطمة/٣٠
* وثقه أحمد وابن حبان والعجلي وزاد:"عالم بالتفسير رواية له".
* وقال النسائيُّ:"صالحٌ ليس به بأس".
* وقال أبو حاتم:"يكتب حديثه ولا يحتج به".
* ولينه أبو زرعة الرازي. وقال ابن عدي:"هو عندي مستقيم الحديث، صدوق لا بأس به".
* وضعفه ابن معين، وقد أنكر ابن مهدي على ابن معين أنه ضعَّف السدي.
* وعلق الحاكم في "المدخل" وهو يتكلم عن الرواة الذين عِيبَ على مسلمٍ إخراج حديثهم، فذكر السدي، وقال:"تعديل عبد الرحمن بن مهدي أقوى عند مسلم ممن جرحه بجرحٍ غير مفسر".
* فأنت ترى أن جانب التوثيق أقوى من التضعيف، فلا أقل من أن يكون حسن الحديث، كما قال الذهبي في "الكاشف".